الصور الأخيرة التي التقطت لجلالة الملك محمد السادس رفقة ولي العهد الأمير مولاي الحسن والأميرة للا خديجة بشوارع باريس، عكست جانبًا مميزًا من حياة الملك وأكدت عافيته واستعادته لحيويته المعتادة.
هذه اللقطات العائلية، التي اتسمت بالعفوية والبساطة بعيدًا عن البروتوكول الرسمي، كانت أكثر من مجرد صور؛ بل هي رسالة طمأنينة للشعب المغربي بأن قائدهم بخير وعلى خير.
إنها لحظات إنسانية تجسّد الروابط العائلية وتُظهر القرب الإنساني الذي يميّز شخصية الملك. في هذه الصور، تبدو العافية ليست فقط في الجسد، ولكن في السكينة الروحية ولحظات السعادة التي تجمع العائلة.
ملك قريب من شعبه، بروح مليئة بالإنسانية.