ديريكت/ سيدي رحال الشاطئ.
آش واقع فهاد الإقليم السعيد؟ المملكة كلها كتغلي استعداداً للتظاهرات العالمية و تات تعرف تحديثات في البنية التحتية و العمران، المشاريع كتتزرب، البنية التحتية كتجدد، وحتى الكلاب الضالة كيديرو ليها strategy… وإحنا فبرشيد؟ العشوائي ها هو، توقف المشاريع ها هو، والمنتخبين مقابلين مشاريع البني ديالهم … الله يعفو!
وهادي مدينة سيدي رحال الشاطئ، زعما مدينة سياحية، بحر، رملة زوينة، وشمس ، والطونوبيلات كيتسابقو عليها فالصيف بحال شي جزيرة في المالديف… ولكن شنو النتيجة؟ حتى شارة اللواء الأزرق ما علقوهاش هاد العام! علاش؟ الله أعلم، يمكن نسينا نخلصو الضوء ولا القراعي ديال البلاستيك تزادو شوية على الشط ولا نسينا المراحيض .
عندنا المؤهلات، عندنا الطبيعة، عندنا البحر، عندنا الشمس، وعندنا المسؤولين اللي ما علابالهومش وناسين المدينة و تاي ينميو جيوبهم .
السؤال لي كيتطرح: واش احنا داخلين فهذ المغرب اللي كيتحضر و تاي يتقدم كل نهار ولا عندنا نسخة قديمة ما وصلهاش التحديث ؟
واش العامل الجديد غادي يدخل الاقليم في هاذ الدينامية ولا غادي يكون بحال السلف ديالو؟

